يَا ابْنَ الرُّوحِ، خُذْ طَريقَ الوضوح مَا أَبْهَى مَنْ بِخِلعِ القَبُولِ تَحَلَّى، وَشَاهَدَ نَفَحَاتِ الرَّحْمنِ وَتَمَلَّى، وَمَا أَشْقَى مَنْ وَصَلَ لِلْبَابِ وَلَمْ يَرُدَّهُ حُجَّابٌ وَلا بَوَّابٌ، وَتَقَهْقَرَ طَلَبَاً لِشَهْوَةٍ فَانِيَةٍ آثرَهَا عَلَى حَيَاةٍ بَاقِيَةٍ، تَأَمَّلْ يَاذا الفِكْرِ النَّفِيس، مَا هَذَا الفِعْلُ المُزْرِي الخَسِيسُ. الشيخ عبد الرحمن حسين الشريف الأول
أكمل القراءة »