أَسْتَغْفِرُ الله الْعَظِيمَ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيَّ الْقَيُّومَ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ (3 مرات).
ثُمَّ يَقولُ الجَميعُ مُنْسَجِمينَ جَهْراً: لا إِلَهَ إِلَّا الله وَحْدَهُ لَا شَريكَ لَهُ. لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الحَّمْدُ، يُحْيِي وِيُميتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ (10 مَرَّات).
ثُمَّ يَقولُ الخَاتِمُ: لا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ. صَدَقَ وَعْدَهُ، وَنَصَرَ عَبْدَهُ، وَأَعَزَّ جُنْدَهُ، وَهَزَمَ الأَحْزَابَ وَحْدَهُ.
لا إِلَهَ إِلَّا الله، لا شَيءَ قَبْلَهُ وَلا شَيءَ بَعْدَهُ. لا إِلَهَ إِلَّا الله، وَلا نَعْبُدُ إلا إِيَّاهُ، مُخْلِصينَ لَهُ الدِّينَ وَلَوْ كَرْهَ الكَافِرُونَ، وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إلا بِالله العَلِيِّ العَظيمِ. ﴿إِنْ تَكْفُرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنْكُمْ ۖ وَلَا يَرْضَىٰ لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ ۖ وَإِنْ تَشْكُرُوا يَرْضَهُ لَكُمْ﴾ [سورة الزمر آية 6].
اللَّهُمَّ إِنِّي أَصْبَحْتُ أُشْهِدُكَ وَأُشْهِدُ حَـمَلَةَ عَرْشِكَ وَمَلائِكَتَكَ وَكُتُبَكَ وَرُسُلَكَ وَجَميعَ خَلْقِكَ بِأَنِّي أَشْهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ اللهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ وَحْدَكَ لَا شَريكَ لَكَ، وَأَنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّداً عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَصْبَحْتُ فِي حِمَاكَ وَكَنَفِكَ يَا اللهُ. اللَّهُمَّ لا مَانِعَ لِمَا أَعْطَيْتَ. وَلا مُعْطِيَ لِمَا مَنَعْتَ. وَلا رَادَّ لِمَا قَضَيْتَ. وَلا يَنْفَعُ ذَا الجَدِّ مِنْكَ الجَدُّ. وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إلا بِالله العَلِيِّ العَظيمِ. رَضِيتُ بِالله تَعَالى رَبّاً، وبِالإسْلامِ دِيناً وَبِالقُرْآنِ كِتَابَاً وَبِالكَعْبَةِ قِبْلَةً وَبِسَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم رَسولاً وَنَبِيَّاً.
وَاحْفَظْ لَهُمْ أَلْبَابَهُمْ عَنْ فِتْنَةِ الشَّـ *** ـيْطَانِ يَا ذَا الطَّلْعَةِ العَلْيَاءِ
وَاقْصِمْ بِقَهْرِكَ كُلَّ مَنْ آذَاهُمُو *** يَا قَاهِراً أَنْتَ السَّمِيْعُ دُعَائِي
بِسْمِ الله مَا شَاءَ اللهُ لا يَصْرِفُ السُّوءَ إلا الله.بِسْمِ الله مَا شَاءَ اللهُ لا يَسُوقُ الخَيْرَ إلا الله.تَـحَصَّنْتُ بِذِي العِزَّةِ وَالـجَبَروتِ. وَاعْتَصَمْتُ بِرَبِّ المَلَكوتِ. وَتَوَكَّلْتُ عَلَى الحَيِّ الَّذِي لا يَمُوتُ. اصْرِفْ عَنَّا الأَذَى إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ.
- بِسْمِ الله مَا شَاءَ اللهُ وَمَا بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ الله.
- بِسْمِ الله مَا شَاءَ اللهُ وَلا حَوْلَ وَلا قُـوَّةَ إلا بِالله العَلِيِّ العَظيمِ.
ثُمَّ يُكْمِلُ بِدُعَاءِ الخِتَامِ بَعْدَ كُلِّ صَلاةٍ:
أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ. بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ. ﴿وَإِلَٰهُكُمْ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ ۖ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَٰنُ الرَّحِيمُ ﴾ ﴿اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ…﴾ . وَيُكْمِلُ المُصَلّونَ آيَةَ الكُرْسِيّ.
- بِسْمِ الله الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ﴿قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ﴾ وَيُكْمِلُ المُصَلّونَ سُورَةَ الإخْلاصِ.
- بِسْمِ الله الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ﴿قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ﴾ وَيُكْمِلُ المُصَلّونَ سُورَةَ الفَلَقِ.
- بِسْمِ الله الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ﴿قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ﴾ وَيُكْمِلُ المُصَلّونَ سُورَةَ النَّاسِ.
ثُمَّ يَقولُ: (وإنْ مِنْ شَيءٍ إلا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ، سُبْحَانَ الله) وَيَقْرَأُ الحَاضِرونَ (سُبْحَانَ الله) سِرَّاً 33 مَرَّة.
ثُمَّ يَقولُ: (الحَمْدُ لله) وَيَقْرَأُ الحَاضِرونَ (الحَمْدُ لله) سِرَّاً 33 مَرَّة.
ثُمَّ يَقولُ: (اللهُ أَكْبَرُ) وَيَقْرَأُ الحَاضِرونَ (اللهُ أَكْبَرُ) سِرَّاً 33 مَرَّة.
ثُمَّ يَقولُ: (لا إِلَهَ إِلَّا الله وَحْدَهُ لَا شَريكَ لَهُ. لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الحَّمْدُ، يُحْيِي وِيُميتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ. أَفْضَلُ الذِّكْرِ: لا إِلَهَ إِلَّا الله)، يُكَرِّرُهَا مَعَهُ الحَاضِرونَ ثَلاثَ مَرَّاتٍ.
ثُمَّ يَقولُ: سَيِّدُنَا وَحَبيبُنَا وَمَوْلانَا مُحَمَّدٌ رَسولُ الله حَقَّاً وَيَقِينَاً وَصِدْقَاً. ﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾ فَيَقْرَأُ الجَميعُ جَهْرَاً الصَّلاةَ الإبْرَاهيْمِيَّةَ.
ثُمَّ يَقولُ: اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى جَميعِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلينَ.
وَيَدْعُو بِهَذَا الدُّعَاءِ:
رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ. ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ. رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْراً وَتَوَفَّنَا بِرَحْمَتِكَ مُسْلِمِينَ مُؤْمِنينَ مُوَحِدينَ يَا الله. اللَّهُمَّ ارْزُقْنَا عَفْوَكَ وَأَنتَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ. اللَّهُمَّ ارْزُقْنَا رِضَاكَ وَأَنتَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ. اللَّهُمَّ ارْزُقْنَا مَحَبَّةَ حَبيبِكَ وَمَحَبَّتَكَ وَأَنتَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ. اللَّهُمَّ افْتَحْ عَلَيْنَا وعَلَى إِخْوَانِنَا فِي سَائِرِ الأَمَاكِنِ فُتُوحَ العَارِفِينَ. وَاجْعَلْنَا مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاء وَالصَّالِحِينَ. اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌ كَريمٌ تُحِبُّ العَفْوَ فَاعْفُ عَنَّا يَا الله. اللَّهُمَّ الطُفْ بِنَا فِي قَضَائِكَ وَعَافِنَا مِنْ بَلائِكَ يَا كَريمُ. اللَّهُمَّ أحْسِنْ عَاقِبَتَنَا فِي الأُمُورِ كُلِّهَا وَأَجِرْنَا مِنْ خِزْيِ الدُّنْيَا وَعَذَابِ الآخِرَة.
اللَّهُمَّ إِنّا نَسْأَلُكَ رِضَاكَ وَالجَنَّةَ، وَنَعُوذُ بِكَ مِنْ سَخَطِكَ وَالنَّارِ. اللَّهُمَّ انْصُرِ الإسْلامَ وَالمُسْلِمينَ، وَأَيِّدْ أَهْلَ الحَقِّ وَالدِّينِ. وَأَعْلِ كَلِمَتَكَ يَا قَوِيُّ يَا مَتينُ. اللَّهُمَّ بِفَضْلِكَ اسْتَجِبْ دُعَانَا، وَاشْفِ مَرْضَانَا، وَارْحَمْ مَوْتَانَا، وَأَصْلِحْ أَحْيَانَا، وَفيكَ أَمَلُنَا وَرَجَانَا.
ثُمَّ يَقولُ: (إِلى حَضْرَةِ الحَبيبِ المَحْبوبِ سَيِّدِ الوُجودِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم وَآلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَحْبَابِهِ وَمُحِبِّيهِ، وِإِلى أَنْبِيَاءِ الله وَأَصْفِيَائِهِ، وَإِلى أَبِينَا آدَمَ وَأُمِّنَا حَوَّاءَ ومَنْ تَنَاسَلَ مِنْهُمَا مِنَ الصَّالِحينَ وَإِلى خَليلِ الله إِبْراهيمَ وَإِلى مَنْ لَهُمْ حَقٌ عَلَيْنَا، وَلِإِخْوَانِنِا فِي الله تَعَالى أَحْيَاءً وَأَمْوَاتَاً وَلِكَافَّةِ المُسْلِمينَ أَجْمَعينَ لَهُمْ مِنَّا الفَاتِحَةُ). وَيَقْرَأُ الجَميعُ الفَاتِحَةَ سِرَّاً.
ثُمَّ يَقولُ (اللَّهُمَّ بِرَحْمَتِكَ الوَاسِعَةِ يَا إِلَهِي عُمّنا، وَاكْفِنَا شَرَّ مَا يَهُمَّنَا وَيَغُمَّنَا. وَعَلَى الإِيمَانِ الكَامِلِ وَالكِتَابِ وَالسُّنَّةِ جَمْعَاً تَوَفْنَا وَأَنْتَ رَاضٍ عَنَّا. اغْفِرِ اللَّهُمَّ بِكَرَمِكَ العَميمِ وَبِشَرَفِ القُرْآنِ العَظيمِ وَبِجَاهِ نَبيِّكَ الكَرِيمِ لَنَا وَلِوَالِدِينَا وَوَالِدِي وَالِدِينَا وَلِمَشَايِخِنَا وَلِمَشَايِخِ مَشَايِخِنَا وَلِإِخْوَانِنَا فِي الله تَعَالى أَحْياءً وَأَمْوَاتَاً وَلِإِخْوانِنَا الحِاضِرينَ وَوَالِدِيِهِم وَلِكافَّةِ المُسْلِمينَ أَجْمَعينَ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ. سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ، وَسَلامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ، وَالْحَمْدُ لله رَبِّ الْعَالَمِينَ).
لتحميل أوراد ختم الصلاة وصلاة الفجر ملف PDF يرجى الضغط هنا