لِلْعَارِفِ بِاللهِ الشَّيْخِ عَبْدِ الرَّحْمنِ الشَّريفِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
مؤسس الطريقة الخلوتية الجامعة الرحمانية
الْحَمْدُ للهِ، وَالْصَّلاةُ وَالْسَّلامُ عَلَىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَمَنْ وَالاهُ، أَمَّا بَعْدُ، فَهَذِهِ أَشْعَارٌ مُحَرِّكَةٌ لِلْقُلُوْبِ الصَّافِيَةِ، وَجَاذِبةٌ لِلْأَحِبَّةِ المُتَفَانِيَةِ. كَيْفَ لَا، وَهِيَ مِنْ كَلَامِ سَيِّدِ أَهْلِ المَعْرِفَةِ، وَقُدْوَةِ الْأَئِمِّةِ الْمُتَصَوِّفَةِ، ذِي الهَيْبَةِ وَالمَظْهَرِ الَّلطِيفِ سَيِّدِنا وَمَوْلانَا الشَّيْخِ عَبْدِ الرَّحْمنِ ابْنِ السَيِّدِ حُسَيْنٍ ابْنِ السَّيِّدِ يُوسُفَ الشَّرِيفِ، قُدِّسَتْ أَسْرارُهُ العَلِيَّةُ، وَتَعاَلَتْ مَعَالِمُهُ الَّلَدُنِّيِّةُ، نَفَعَنَاَ اللهُ بِهِ دُنْيا وَأُخْرَى، وَوَفَّقَنَاَ اللهُ تَعَالى لاتِّبَاعِهِ بِالأَوْلَى وَالأَحْرَى. آمِينَ.
لتحميل نسخة من القصائد الرحمانية ملف PDF يرجى الضغط هنا